يتميز المختبر بمجموعة واسعة من الأدوات المتطورة، بما في ذلك وحدات لتقنيات التحليل الكهربائي للجل وتنقية البروتينات، بالإضافة إلى أجهزة لقياس وتحليل الجزيئات الحيوية مثل البروتينات والأحماض النووية والأحماض الأمينية. مع وجود مساحات مخصصة لمهام مثل التحليل والتفاعل الإنزيمي، يمكن للطلاب استكشاف تفاصيل التفاعلات الكيميائية الحيوية في بيئة خاضعة للتحكم بشكل دقيق. تم تصميم هذه المناطق لتلبية احتياجات الطلاب في مجالات مثل تطوير الأدوية، تشخيص الأمراض، وتكنولوجيا الطب.
لضمان إجراء التجارب بأمان وفعالية، يتضمن المختبر محطات عمل حديثة مزودة بأغطية تهوية، وأجهزة تحضين، وطاردات مركزية. يروج تصميم المختبر لعملية عمل منظمة، مما يسمح للطلاب بإجراء تجاربهم بفعالية مع الالتزام بمعايير السلامة. تتيح هذه المرافق للطلاب العمل على تحديات طبية حقيقية، مما يعزز مهاراتهم في حل المشكلات ويعدهم للبحث المتقدم والتطبيقات السريرية.